![]() |
جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() الخراف الضالة* إعداد: الدكتور أحمد محمد زين المنّاوي بنو إسرائيل.. أمّة تعاقب عليها الأنبياء..
مرضى.. عجز عن شفاء عللهم الأطباء.. وصفة الدواء تُصرف لهم وحدهم أملًا في الشفاء.. ولكن هيهات هيهات أن ينعم بالشفاء من ليس له عهد ولا ولاء.. ادّعى بعضهم أن النصرانية ليست لبني إسرائيل وحدهم وإنما للبشرية جمعاء.. افتروا فرية تناقض ما جاء به المسيح –عليه السلام- وهو لم يُرسل إلا لبني إسرائيل وحدهم دون غيرهم من الأمم. وبشهادة المسيح –عليه السلام- نفسه فإن النصرانية ديانة خاصة ببني إسرائيل وحدهم دون غيرهم من الأمم! هذا ما يؤكده القرآن الكريم في عدد من الآيات، كما تؤكده أحاديث النبي -صلى الله عليه وسلّم-، بل وتؤكده أناجيل النصارى وأسفارهم المقدّسة. فهذه الأناجيل تتضمّن نصوصًا صريحة لا تقبل التأويل بأن الأمم والشعوب من غير بني إسرائيل غير معنيين بدعوة المسيح -عليه السلام-. وهذا الأمر قرّره المسيح –عليه السلام- نفسه وعمل به، حيث إنه لم يدع إلا بني إسرائيل فقط طوال حياته، بل كان يوصي تلاميذه بألا يتجاوزوا بدعوتهم بني إسرائيل! الأدلّة والنصوص الصريحة على ذلك من الأناجيل نفسها متعدّدة. جاء في إنجيل متّى عن توجيه المسيح لتلاميذه بنشر الدعوة: "هؤلاء الاثنا عشر أرسلهم يسوع وأوصاهم قائلًا: إلى طريق أمم لا تمضوا، وإلى مدينة للسامريين لا تدخلوا. بل اذهبوا بالحري إلى خراف بيت إسرائيل الضالة". (إنجيل متّى 10: 5 – 6). وفي إنجيل متّى نفسه نص آخر يؤكد أن دعوة المسيح خاصة لبني إسرائيل فقط، مهما كانت الدواعي والظروف الموجبة لدعوة غيرهم، حيث يقول متّى: "ثم خرج يسوع من هناك وانصرف إلى نواحي صور وصيداء. وإذا امرأة كنعانية خارجة من تلك التخوم صرخت إليه قائلة: ارحمني، يا سيد، يا ابن داود! ابنتي مجنونة جدًّا. فلم يجبها بكلمة. فتقدم تلاميذه وطلبوا إليه قائلين: اصرفها، لأنها تصيح وراءنا! فأجاب وقال: لم أرسل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة". (إنجيل متّى 15: 21 – 24). وبحسب هذا النص، فإن المسيح لم يغيّر موقفه، ولم يتصرّف من تلقاء نفسه، برغم توسل المرأة إليه وحاجتها الملحة لشفاء ابنتها، لأنه، وكما يؤكد هو بنفسه، مرسل إلى بني إسرائيل فقط دون سائر الأمم. وفي إنجيل متّى أيضًا: "فستلد ابنًا وتدعو اسمه يسوع. لأنه يخلص شعبه من خطاياهم". (إنجيل متّى 1: 21). والبشارة هنا بالمسيح –عليه السلام- قبل مولده وأنه سوف يخلّص شعبه فقط من خطاياهم، وهم بنو إسرائيل. ولكن النصوص بقوميّة رسالة المسيح -عليه السلام- ليست متضمّنة في إنجيل متّى وحده، فقد ورد في إنجيل يوحنا: "إلى خاصته جاء، وخاصته لم تقبله". يوحنا 1: 11). وتفسير هذا النص أن المسيح -عليه السلام- جاء إلى خاصته، وهم بنو إسرائيل، ولكنهم لم يقبلوه. ولا يذكر أي إنجيل من الأناجيل الأربعة، ولا أي سفر من أسفار الكتاب المقدّس الأخرى، أن المسيح -عليه السلام- دعا غير يهود بني إسرائيل، بل لم يكن من بين تلاميذه من هو من غير اليهود. وقد ذكر نقاد الكتاب المقدس أن نصوص الأناجيل الدالة على عالمية دعوة المسيح -على ضعفها- نصوص مضافة ملفقة لا وجود لها في الأناجيل الأصلية، ولم تثبت عن المسيح -عليه السلام- ولا عن تلاميذه المقربين، بل إن بعضهم اختلف مع بولس حينما دعا إلى النصرانية أممًا غير بني إسرائيل. قد يقول قائلهم إن دعوة المسيح -عليه السلام- في بداياتها كانت دعوة قومية خاصة باليهود، ثم شملت العالم أجمع بعد ذلك. وهذا القول مردود، لأن مرحلية الدعوة تأتي في حياة الرسول نفسه وليس بعده. والعجيب أن النص الذي يستدل به النصارى على عالمية دعوة المسيح –عليه السلام– قاله المسيح بعد قيامته من الأموات –وفق معتقد النصارى– وهو معتقد تثار حوله الشكوك والشبهات حتى من قبل النصارى أنفسهم، وفي الأناجيل الأربعة ما ينقضه ويبطله. وبذلك فإن كل من يحاول إثبات عالمية دعوة المسيح -عليه السلام- من خلال تأويلات ضعيفة وتفسيرات ملتوية، فإنه يقدّم لنا -من حيث لا يدري- مزيدًا من الأدلة والبراهين على تناقضات الأناجيل. فإذا كان المسيح -عليه السلام- لم يدع في حياته غير اليهود من بني إسرائيل، فكيف إذًا تحوّلت النصرانية بعده من القوميّة إلى العالمية؟! لقد تحوّلت على يد بولس الذي حرّف كثيرًا من عقائد النصرانية وأصولها، وجارى كل أمة من الأمم في باطلها استمالة لها إلى النصرانية. فالمسيح -عليه السلام- الذي كان إسرائيليًّا يعيش بين الكنعانيين –الفلسطينيين- لم يستجب للمرأة الكنعانية التي استغاثت به ليشفي ابنتها، وكان جوابه واضحًا وصريحًا: "لم أرسل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة"، لأن دعوة غير الإسرائيليين غير واجبة عليه، حتى عندما تدعو الحاجة لذلك. وفي المقابل ترك بولس فلسطين بمن فيها من إسرائيليين وكنعانيين، وسامريين وعبرانيين، وانطلق إلى الرومان ليعرض عليهم ديانة نصرانية جديدة تختلف جذريًّا عن تلك التي جاء بها المسيح –عليه السلام- في جنسها وفكرها، وهي الديانة المحرّفة التي يعلم أنه لا يمكن تصديقها أو قبولها في فلسطين، حيث كان تلاميذ بولس جميعهم من غير اليهود باستثناء اثنين أو ثلاثة فقط! وبذلك نجح بولس في تحريف الديانة النصرانية، وتحويلها عن وجهتها الأصلية، وهي الخصوصية لبني إسرائيل، وجعل منها ديانة عالمية. قد يُصدم القارئ الذي ليس له إلمام بتاريخ بولس، عندما يعلم أن هذا الرجل كان اسمه شاول الطرسوسي، وكان يهوديًّا متطرّفًا، ومن ألدّ أعداء النصرانية، ومن أشدّهم حربًا عليها، وأبلغهم كيدًا لها، وأكثرهم إمعانًا في أذى معتنقيها، حيث كان يقتحم بيوتهم، ويغير عليهم في الطرق، ويسوقهم موثقين في الأصفاد إلى السجون وساحات التعذيب! لقد ورد جانب من هذا التاريخ المظلم لشاول الطرسوسي أو (بولس) مؤسس الديانة المسيحية في سفر الأعمال وفي مواضع كثيرة: "وكان شاول راضيًا بقتله. وحدث في ذلك اليوم اضطهاد عظيم على الكنيسة التي في أورشليم، فتشتت الجميع في كور اليهودية والسامرة، ما عدا الرسل. وحمل رجال أتقياء استفانوس وعملوا عليه مناحة عظيمة. وأما شاول فكان يسطو على الكنيسة، وهو يدخل البيوت ويجر رجالًا ونساء ويسلمهم إلى السجن". (سفر أعمال الرسل 8: 1 – 3). كان بولس (شاول) يسطو على الكنيسة ويدخل البيوت ويجر رجالًا ونساء ويسلمهم إلى السجن!! لا تغادروا سفر الأعمال وتأمّلوا: "أما شاول فكان لم يزل ينفث تهديدًا وقتلًا على تلاميذ الرب، فتقدم إلى رئيس الكهنة وطلب منه رسائل إلى دمشق، إلى الجماعات، حتى إذا وجد أناسًا من الطريق، رجالًا أو نساء، يسوقهم موثقين إلى أورشليم". (سفر أعمال الرسل 9: 1، 2). تأمّلوا ماذا كان يفعل شاول (بولس) بالنصارى الأبرياء! لا تغادروا سفر الأعمال وانتقلوا إلى الإصحاح الثاني والعشرين لتستمعوا إلى اعتراف بولس نفسه بتاريخه المظلم: "أنا رجل يهودي ولدت في طرسوس كيليكية، ولكن ربيت في هذه المدينة مؤدبًا عند رجلي غمالائيل على تحقيق الناموس الأبوي. وكنت غيورًا لله كما أنتم جميعكم اليوم. واضطهدت هذا الطريق حتى الموت، مقيدًا ومسلّمًا إلى السجون رجالًا ونساء، كما يشهد لي أيضًا رئيس الكهنة وجميع المشيخة، الذين إذ أخذت أيضًا منهم رسائل للإخوة إلى دمشق، ذهبت لآتي بالذين هناك إلى أورشليم مقيدين لكي يعاقبوا". (سفر أعمال الرسل 22: 3- 5). العجيب أن بولس هذا الرجل الذي كاد للمسيح –عليه السلام- وانتقم من أتباعه والمؤمنين بدعوته، وآذى النصارى الأبرياء، رأى أنه لن يتمكن من إفساد دين النصارى إلا بدخوله فيهم، وبذلك انتقل من الكفر إلى الإيمان فجأة، وفي طرفة عين، ومن دون أي مقدمات، وحاول أن يتصل بتلاميذ المسيح –عليه السلام- ولكنهم اندهشوا لجرأته وأوجسوا منه خيفة، ولم يصدّقوا إيمانه وشكّكوا في نواياه ورفضوه! جميع تلاميذ المسيح –عليه السلام- رفضوا بولس وشكّكوا في نواياه، باستثناء برنابا فقط، الذي شهد له وزكّاه، ولكن برنابا نفسه عاد وندم على ذلك لاحقًا، وذكر في أوّل إنجيله أن بولس كان يبشّر بتعاليم جديدة غير تعاليم المسيح –عليه السلام-! وتبيّن لبرنابا أن تلاميذ المسيح كانوا على حق عندما رفضوا بولس! والعجيب أن الكنيسة رفضت إنجيل برنابا، وفي الوقت نفسه قبلت من بولس 14 سفرًا ضمنتها جميعها في العهد الجديد، أي إن بولس وحده مؤلف أكثر من 50% من أسفار الكتاب المقدّس البالغ عددها 27 سفرًا. فتأمّلوا ماذا يقول الإصحاح التاسع من سفر الأعمال عن بولس (شاول): "ولما جاء شاول إلى أورشليم حاول أن يلتصق بالتلاميذ، وكان الجميع يخافونه غير مصدقين أنه تلميذ". (سفر أعمال الرسل 22: 3- 5). يحاول أن يلتصق بتلاميذ المسيح –عليه السلام- ولكنهم توجّسوا منه خيفة! العجيب أن هذا الذي توجّس منه تلاميذ المسيح –عليه السلام- خيفة هو مجدّد الديانة النصرانية! بل هو ثاني أهم شخصية في تاريخ النصرانية بعد يسوع نفسه! ويُعرف عند النصارى برسول الأمم حيث يعتبرونه من أبرز من بشر بالديانة النصرانية! الأمر العجيب أن شاول (بولس) نفسه يعترف بأنه لم يتلقَ تعاليم المسيح من أحد! والأمر الذي لا خلاف حوله أن بولس لم يعرف المسيح في حياته، ولكنه برّر شرعية رسالته بادعائه أن المسيح قد ظهر له بعد قيامته وهو في طريقه إلى دمشق، ومن دون أن يكون لبولس أي دليل ملموس ولا شاهد موثوق على هذا الادعاء ولا بيّنة أو معجزة! وهذا الأمر في غاية الخطورة لأنه يتعلق بضرورة معرفة المتن الحقيقي الذي نطق به المسيح –عليه السلام- أمام تلاميذه، في ظل شهادات تاريخية لا ينكرها أحد على عداوة شاول (بولس) للمسيح وتلاميذه ومحاربة دعوتهم بشتى الطرق! ولا يمكن لأي باحث منصف أن يتجاهل حقيقة بولس، خاصة في ظل اتهام تلاميذ المسيح له بأنه خارج على تعاليم المسيح والمسيحية. والوقائع التاريخية تؤكد لنا أن بولس لم يكن على دين المسيح، بل كان من ألد أعداء المسيح ورسالته، وظل على عدائه العنيف حتى صعود المسيح، ثم زعم بعد ذلك أن المسيح ظهر له بعد قيامته وبعثه بالمسيحية، فبدأ يعظ الناس بتعاليم تخالف تعاليم المسيح، دون أن يكترث بمعارضة تلاميذ المسيح الذين أنكروا عليه ذلك وتبرؤوا منه ومن دعوته! وبمجرّد أن تحوّل شاول (بولس) إلى النصرانية أصبح من الوعاظ! وبدأ يكرز (يعظ) باسم المسيح –عليه السلام- وهو لم يسمع منه كلمة واحدة، وسافر إلى دمشق للوعظ، فتأمّل كيف بُهت الناس عندما سمعوه يكرز باسم المسيح: "وللوقت جعل يكرز في المجامع بالمسيح أن هذا هو ابن الله. فبهت جميع الذين كانوا يسمعون وقالوا: أليس هذا هو الذي أهلك في أورشليم الذين يدعون بهذا الاسم؟ وقد جاء إلى هنا لهذا ليسوقهم موثقين إلى رؤساء الكهنة"! (سفر أعمال الرسل 9: 20، 21). بهتوا واندهشوا عندما سمعوا بولس يعظ باسم المسيح!! ولكن شاول (بولس) الذي واجه استنكارًا ومعارضة في بداية دعوته، انتصر في النهاية بشكل حاسم على تعاليم المسيح وتلاميذه الذين اضطهدوا من السلطان الروماني والكهنوت اليهودي، الأمر الذي ساعد بولس على تثبيت مفاهيمه وتعاليمه وتفسيراته الخاصة! والعقيدة النصرانية بكتبها وتفسيراتها تستند اليوم إلى تعاليم بولس وتفسيراته التي رفضها بشدة تلاميذ المسيح وأنكروها أشد الإنكار! يجب ألا يمر هذا الأمر مرور الكرام، ولكل نصراني عاقل أن يتساءل: لماذا دوّنت النصرانية بقلم بولس وليس بطرس أو يعقوب أو يوحنا؟! هذا من أخطر الأسئلة! في الوقت الذي تعامل فيه المسيح مع تلاميذه باعتبارهم "الأوصياء" الذين سيحملون مسؤولية نشر تعاليمه بين الناس، كان بولس هو العدو اللدود للمسيح وتلاميذه وتعاليمه! هل يكفي أن يدعي ألد أعداء المسيح أنه رأى المسيح فيعلن للناس مجموعة من التعاليم تخالف تعاليم المسيح نفسه وبشكل مدهش وغريب، فينتصر هو بتعاليمه دون التلاميذ الذين لازموا المسيح وتعلموا منه؟! لم تبين لنا كتب النصارى من أين تلقى بولس مبادئ الديانة النصرانية التي تؤهله للوعظ! الطامّة الكبرى أنهم يعتقدون أن بولس ليس في حاجة إلى التلقي من أحد! لأنه، وبحسب زعمهم، انتقل من مرتبة الكافر المناوئ إلى مرتبة الرسل في الديانة النصرانية، وصار بذلك ملهمًا ينطق بالوحي، ولم يكن في حاجة إلى الدراسة والتعلّم من أحد، لأن الوحي هو معلّمه، وقد كفاه الوحي مؤونة التعليم ومشقّته! ليس العجب في بولس بل العجب كل العجب في من يأخذ دينه وعقيدته من بولس! لقد بنى بولس عقيدته على الإيمان بإله وهمي تجسد في رحم امرأة ومكث فيه تسعة أشهر ثم ولد من أمه، وبعد ثلاثة وثلاثين عامًا صُلب هذا الإله وأهين وعُذّب وقُتل ولُعن ليفتدي العالم من خطيئة وهمية وصم بها الجنس البشري! فتأمّلوا خطر هذا اليهودي المتطرّف في تحريف الديانة النصرانية، وقدرته على هدم تعاليم المسيح –عليه السلام- ومحوها من الوجود. إن أي نصراني عاقل عليه أن يتوقّف أمام حقيقة أن بولس اضطهد تلاميذ المسيح بشكل قاتل قبل صعود المسيح إلى السماء، ثم بعد أن ادعى رؤية المسيح جاء باعتقاد مختلف عمّا في أيديهم وبشكل مدهش وغريب، وسمحت له الظروف ثانية باضطهادهم واتهامهم بالمكر والكذب حتى كرّس علمه اللاهوتي كأساس للديانة النصرانية. والديانة النصرانية كما هي اليوم تقوم على الأسس اللاهوتية التي وضعها لها بولس بين العامين 40 و67 ميلادية، وفي ذلك الزمان لم يكن هناك أي وجود على الإطلاق لأي كتابات إنجيلية! فالأناجيل الأربعة تمت كتابتها بعد ذلك بعقود! هذا الموضوع خطير جدًّا يجب أن يتوقّف عنده كل نصراني ينشد الحقيقة بصدق.. أهم المصادر: أوّلًا: الكتاب المقدّس: الكتاب المقدّس- نسخة الملك جيمس؛ الطبعة الأولى، بيروت: دار المشرق، 2015. الكتاب المقدّس؛ دار الكتاب المقدّس- مصر، الإصدار السادس، 2008. ثانيًا:المصادر العامة: الزنداني، عبد المجيد (2006)؛ موسوعة الزنداني؛ إعداد علي أبو الخير؛ بيروت: دار الخير للطباعة والنشر والتوزيع. القرطبي، أبو عبد اللَّه مُحمَّد (1988)؛ الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي)؛ بيروت: دار الكتب العلمية. الهندي، رحمة الله بن خليل الرحمن (2009)؛ إظهار الحق؛ الجزآن 1، 2؛ بيروت: المكتبة العلمية. الواحدي، أبي الحسن علي بن أحمد (2013)؛ أسباب النزول؛ بيروت: المكتبة العصرية. رمزي، أحمد مختار (2008)؛ عقائد أهل الكتاب.. دراسة في نصوص العهدين؛ عمّان: دار الفتح للدراسات والنشر. * مقتطعة من مقالة بنفس العنوان عن موقع طريق القرآن |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
الموسوعة الميسرة في الاديان والمذاهب والاحزاب المعاصرة | عبدالرزاق | كتب إلكترونية | 32 | 2021-09-15 01:01 AM |
مناهج أئمة الجرح والتعديل | عارف الشمري | السنة ومصطلح الحديث | 33 | 2011-04-01 06:15 PM |
هام جدا ، وثيقة توضح تخطيط مراجع الشيعة لاحتلال العراق | تاج راسي عائشه رضي الله عنها | الشيعة والروافض | 3 | 2010-11-25 05:55 AM |
رد شبهات السنه حول الشيعه | الحسيني بشار | الشيعة والروافض | 51 | 2010-05-06 10:14 PM |
░▒▓█◄ جميع كتب الشيعة هنا ...شاركونا ►█▓▒░ | علاء محمد | الشيعة والروافض | 3 | 2009-09-26 12:30 PM |