المهدي المنتضر وصل والحمد الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد هذه اول مشاركه لي في هذا المنتدى الجميل منتدى العقل والحجه والذي جعلني انصرهذه السنه الطاهر هو الكلام والسب من هذا الشيعي ياسر الخبيث على امي وأم كل واحد سني محب لهذا البيت الطاهر بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث اطلعت على مناظرة الشيخ عدنان العرعور والشيعي سليمه والشيعي صفاء في قناة صفاء هذا العام في رمضان حيث قال الشيعي صفاء انه يلتقي مع المهدي احمد الحسن ولا يأخذ من كتب الشيعه ويأخذ من هذا المهدي الموجود في العراق والتقى معها كذااا مره وهو معصوم وهو يوحي اليه ولا داعي الى كتب الشيعه والمراجع راجعوووو مناظرة الشيخ العرعور وسليمه في موقع اليوتيوب الحلقه 10 والحلقه 12وقال ايضا انه يراسله عن طريق موقعه في النت حيث شدني هذا الموضوع حيث دخلة على هذا الموقع موقع الامام وحجة الله في الارض وهناك موقع تفسير القرأن الكريم لهذا الامام وهناك اشخاص يسئلو هذا الامام في ايات من القرأن الكريم وهذا الامام المعصوم الذي يلتقي فيه هذا الشيعي صفاء وعدد من الشيعه الذين يقولون انه معصوم حيث ان اجاباته كلها من كتب الشيعه ومراجع الشيعه من كتاب الكافي وبحار الانواروتفسير العياشي كيف هذا وهذا المعصوم هذا سؤال اطرحه الى جميع الشيعه والى هذا الشيعي صفاء وان والله ماني عالم ولا شيخ ولا فقيه بس هناك تناقض كبير جداااا اين عقولكم ايه الشيعه في التدبر وقوة الحجه ولا عقولكم ذهبت في السب والعن في امهات المؤمنين وزوجات الرسول صلى الله عليه وسلم وسب الصحابه رضوان الله عليهم ما فيكم رجل رشيد وهذا جزء من موقع الامام احمد الحسن وشكراااااااوالى كل واحد سني ان يدعووووو على هذا الخبيث ياسر في كل صلاه
وعَنْ أَبِي الْحَسَنِ (ع) قَالَ (إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ النَّبِيِّينَ عَلَى النُّبُوَّةِ فَلَا يَكُونُونَ إِلَّا أَنْبِيَاءَ وَخَلَقَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى
الْإِيمَانِ فَلَا يَكُونُونَ إِلَّا مُؤْمِنِينَ وَأَعَارَ قَوْماً إِيمَاناً فَإِنْ شَاءَ تَمَّمَهُ لَهُمْ وَإِنْ شَاءَ سَلَبَهُمْ إِيَّاهُ قَالَ وَفِيهِمْ
جَرَتْ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ وَقَالَ لِي إِنَّ فُلَاناً كَانَ مُسْتَوْدَعاً إِيمَانُهُ فَلَمَّا كَذَبَ عَلَيْنَا سُلِبَ إِيمَانُهُ ذَلِكَ)
الكافي ج 2 ص418
وعَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع) قَالَ (إِنَّ اللَّهَ جَبَلَ النَّبِيِّينَ عَلَى نُبُوَّتِهِمْ فَلَا يَرْتَدُّونَ أَبَداً وَجَبَلَ الْأَوْصِيَاءَ عَلَى
وَصَايَاهُمْ فَلَا يَرْتَدُّونَ أَبَداً وَجَبَلَ بَعْضَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْإِيمَانِ فَلَا يَرْتَدُّونَ أَبَداً وَمِنْهُمْ مَنْ أُعِيرَ الْإِيمَانَ
عَارِيَّةً فَإِذَا هُوَ دَعَا وَأَلَحَّ فِي الدُّعَاءِ مَاتَ عَلَى الْإِيمَانِ) الكافي ج : 2 ص : 419
|