جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
( الصوم ) و ( الصيام )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: يا أنصار الكتاب والسنة، لقد جاء في الكتاب من بين ما جاء فيه كلمة (الصيام) و كلمة (الصوم) فمن منكم عنده تفسير لهذا ؟ و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
#2
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : هل إستعسر عليكم الجواب على هتين الكلمتين أم ماذا؟
|
#3
|
|||
|
|||
أي آية تقصد؟ فالكلمة يتغير معناها حسب الجملة، فمثلاً قول العربي ((أقمت صومين)) تعني ((أقمت رمضانين))، وقول العربي ((صامت الريح)) بمعنى ((ركدت الريح))، فعن أي آية تتحدث؟
هذا أولاً وثانياً ليتك تخبرنا عن حال من لا يعرف علامات الإعراب في الأسماء الستة، فيقول ((أصلي على الإمام علي وأبا بكر)) بدل أن يقول ((أصلي على الإمام علي وأبي بكر)). أخيراً كنت قد طلبت من ناصر اليماني المباهلة لكنه هرب منها، وأنا أجدد الطلب الآن، فهل لديه الشجاعة ليتقدم على مباهلتي على أنه كذاب؟
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولا تنس موضوع المباهلة بيني وبين إمامك.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#6
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿١٨٣﴾ أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۚ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ۖ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ ۚ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴿١٨٤﴾ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿١٨٥
|
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#9
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم : شكرا لك أخي الجليل علي تصحيحك لي على هذا الخطأ الفادح مرة ثانية وجزاك الله خيرا عني و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
#10
|
|||
|
|||
أنت تحمل فكر ناصر اليماني بدليل أنك تحاور بلسانه، فتنكر الشفاعة كما أنكرها، وعلى ذلك أحاورك وأقول لك أن ترسل تذكيراً له بموضوع المباهلة.
على كل حال، إن لم يكن لديك لوحة مفاتيح عربية فأنا أيضاً لا يوجد لدي لوحة مفاتيح عربية، لكن الأخطاء المتوقعة بسبب هذا الحال لا يمكن أن تكون بقلب كلمة كتب لتصبح ((فرض))، فالكاف في السطر الأوسط على أقصى اليمين، في حين أن الفاء في السطر الأعلى على يسار الوسط، وكذلك باقي الأحرف، وكنت سأصدق مقالك لو أنك كتبت ((كتي)) بدل كتب أما أن تكتب كلمة جديدة وتقول أن العلة في لوحة المفاتيح فاسمح لي أن أقول أنها قصة لا تصدق. أريد تعليقك على خطأك في كتابة الآية حتى أكمل معك الحوار.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#11
|
|||
|
|||
رأيت مشاركتك بعد أن أرسلت مشاركتي وعليه أكمل الرد.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#12
|
|||
|
|||
كلا الكلمتين لهما نفس المعنى، فالصوم والصيام متماثلين، لكن في الآيتين جاء المعنى مختلفاً، ليس لأن الكلمة لها معنى مختلف، ولكن لما في الآية من أدلة، فالصوم هو الامتناع عن الأكل والشرب والنكاح والكلام، ثم جاء تخصيص المعنى سواء في آية أو حديث.
قال تعالى إني نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسياً قال تعالى كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم فأما الآية الأولى فالأصل أنها نذرت صوماً بالمعاني الأربعة، لكن جاء التخصيص في كونها لن تكلم اليوم إنسياً، ففهمنا من الكلام أنها صامت عن الكلام. وأما الآية الثانية فالأصل فيها أن المفروض على الناس هو ترك الطعام والشراب والنكاح والكلام، لكن جاء في الآية تخصيص بأن الصيام الذي كتب علينا يشابه الصيام الذي كتب على الذين من قبلنا أي الامتناع عن المأكل والمشرب والنكاح دون الكلام. وعندي من الأدلة أيضاً ما يوجد في الأحاديث النبوية، لكن أكتفي الآن بهذا القدر.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#15
|
|||
|
|||
أعد قراءة المشاركة بارك الله بك.
الخلاف في المعنى لم ينجم عن استعمال كلمتي " صوم " و " صيام "، وإنما بسبب الجملة المقترنة بالكلام، وسألونها لك بالأحمر: قال تعالى إني نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسياً قال تعالى كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
بحسب كلام المتبحر الشعراني ( الغلاة أنكروا إستحباب الصيام في يوم عاشوراء وهم شر من المجوس ) | ابو هديل | الشيعة والروافض | 1 | 2021-08-08 03:58 PM |