أسئلة موجهة للأديان عموماً والإسلام خصوصاً

[لستُ عبداً]

لولا التهريج و الإستنتاجات البهلوانية

لماذا تصرّ على وضع هذا الإقتباس في كل مداخلة لك؟

[لستُ عبداً]

سأستأذن بالإكتفاء من المشاركة اليوم، و نتابع غداً لأن الوقت قد تأخر.

و أرجو مرة أخرى من الإدارة و الإشراف بأن يتحققوا من الإلتباس الذي وقع اليوم بين معرَفي و معرَف العضو (مؤمن - ملحد)، و حذف ما تم قذفي به شخصياً من اتهامات مسيئة جداً و جارحة.

[سعودية سنية]

[align=center]معليش يا لست عبدا انت قلت أنك لا تؤله العقل ؟!! من تؤله ،، يعني نعرف ان لكل شخص اله أتفقنا عليه او لم نتفق ،،ولكن كأغلبية الفلاسفة ((اللادينيين)) يعطون العقل ابدية الخلود وهذا تأليه له ،، هل انت مع هذه النظرية ام ضدها[/align]

[لستُ عبداً]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعودية سنية

[align=center]معليش يا لست عبدا انت قلت أنك لا تؤله العقل ؟!! من تؤله ،، يعني نعرف ان لكل شخص اله أتفقنا عليه او لم نتفق ،،ولكن كأغلبية الفلاسفة ((اللادينيين)) يعطون العقل ابدية الخلود وهذا تأليه له ،، هل انت مع هذه النظرية ام ضدها[/align]

سأجيب على مداخلتك و اسمحي لي بعدها بالإنصراف لأن الوقت قد تأخر....
إن كان و لا بد فأنا لا أؤله شيء في هذه الحياة حتى العقل، لأن الأخير قد يصيب و قد يخطأ و بذلك لا يصلح لأن يؤلَه حتى و لو ألَههُ أهل الأرض كلهم، و لو ثبت بأن اللادينية تؤلَه العقل فسأتركها قطعياً.
العقل سبيل لمعرفة الإله و لكنه ليس إلهاً، فلو كان العقل إلهاً، فهذا يعني بأن كل من يمتلكه هو إله.

[israe]

العضو لست عبدا لا أريد استخدام لساني الطويل مجددا
ولكن لاحظ أنها ثاني مرة تفر من الدليل العلمي على أن العقل هو أصل التفكير
وإلا فعلى الإدارة طردك فعلا لأنني أيظا عضوة ولدي شروط أيظا وهي عدم تجاوزي من طرف محاوري

[سعودية سنية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لستُ عبداً

سأجيب على مداخلتك و اسمحي لي بعدها بالإنصراف لأن الوقت قد تأخر....
إن كان و لا بد فأنا لا أؤله شيء في هذه الحياة حتى العقل، لأن الأخير قد يصيب و قد يخطأ و بذلك لا يصلح لأن يؤلَه حتى و لو ألَههُ أهل الأرض كلهم، و لو ثبت بأن اللادينية تؤلَه العقل فسأتركها قطعياً.
العقل سبيل لمعرفة الإله و لكنه ليس إلهاً، فلو كان العقل إلهاً، فهذا يعني بأن كل من يمتلكه هو إله.

طيب جميل ،، اذا انت ليس لديك اله حتى العقل وانت محق في عدم تأليه العقل لأنه قابل للصواب والخطأ

،، فهل دلك العقل على اله في حياتك ((طبعا ولو لأيام أو لحظات ))ومن هو هذا الإله

طبعا هذا ترد علي به غدا ان شاء الله

[لستُ عبداً]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعودية سنية

طيب جميل ،، اذا انت ليس لديك اله حتى العقل وانت محق في عدم تأليه العقل لأنه قابل للصواب والخطأ

،، فهل دلك العقل على اله في حياتك ((طبعا ولو لأيام أو لحظات ))ومن هو هذا الإله

طبعا هذا ترد علي به غدا ان شاء الله

لا أخفيكِ بأنني لا أفكر بهذه المسألة، ولطالما تخيلتُ وجود صانع لهذا الكون و هذه الأرض و تلك الكائنات التي تعيش من حولنا، ذلك الصانع أو الإله الذي أبدع بصنعه لا أظنه سيتصف بصفات البشر، و خاصةً الشرور و النقائص منها،
و التي ما برحت الأديان الثلاثة تنسبها إليه، يرسمون الإله على أنه ملك من ملوك الأزمنة الغابرة، له مساعدين ووزراء وجيوش و معتقلات و أجهزة إستخبارات، و يجسّدونه و يجعلون منه ثلاثة في واحد، و يجعلون منه عنصرياً، سادياً..... لقد آذوا الإله كثيراً.

[صهيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لستُ عبداً

لماذا تصرّ على وضع هذا الإقتباس في كل مداخلة لك؟

هل يزعجك الأمر؟ أم يذكرك بشيء أنا لا أعرفه؟
0
0
0
0
0
0
0
0
0
00
0
0

لولا التهريج و الإستنتاجات البهلوانية

[صهيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لستُ عبداً

سأجيب على مداخلتك و اسمحي لي بعدها بالإنصراف لأن الوقت قد تأخر....
إن كان و لا بد فأنا لا أؤله شيء في هذه الحياة حتى العقل، لأن الأخير قد يصيب و قد يخطأ و بذلك لا يصلح لأن يؤلَه حتى و لو ألَههُ أهل الأرض كلهم، و لو ثبت بأن اللادينية تؤلَه العقل فسأتركها قطعياً.
العقل سبيل لمعرفة الإله و لكنه ليس إلهاً، فلو كان العقل إلهاً، فهذا يعني بأن كل من يمتلكه هو إله.

أصبتني بالإحباط
كنت انتظر إنسانا واثقا من عقله

فأنا لا أؤله شيء في هذه الحياة حتى العقل، لأن الأخير قد يصيب و قد يخطأ

سنكون عادلين معك ونعطي للصواب والخطإ 50 % لكل واحد
إذا فأنت في منطقة الصفر
وبذلك فكل قناعاتك مبنية على الخطإ والصواب ولا مجال للجزم بأنها صحيحة

ماالذي يرجح عندك الكفة إذا؟
الغريزة
وغرائز الناس ين فطرة سليمة وأخرى مدنسة
وسنعطيك الغريزة السليمة تكرما وعدلا
من الذي يتصرف بغريزته؟
هل أذكر لك اسمه أم عرفته؟

العقل سبيل لمعرفة الإله و لكنه ليس إلهاً

يارجل قليلا من الحياء فأنت تنفي فكرة الله فكيف تجعل العقل سبيلا إليه؟
ما هذا التناقض؟

و لو ثبت بأن اللادينية تؤلَه العقل فسأتركها قطعياً.

ذاك يتحقق لو كان لك عقل؟

انطلاقا من :
1 - أرسطو : المحرك الأول
2 - باركلي: الجمال والنظام والانسجام بين أفكاره وأن مسببها لا بد أن يكون حكيما: إنه هو الله.
3 - ديكارت: عجز العقل يفرض عليه اللجوء إلى المسلمة بالوجود
4 - فولتير: لو لم يكن الله موجودا لوجب اختراعه
5 - كياركيغارد: ضد أي محاولة للبرهنة لأنها تزعزع الطمأنينة بلا جدوى
6 - روسل : تأرجح بين الأمرين ( عجز العقل)
7 - انشتاين: الإحساس الديني عند العالم تحركه الدهشة والإنبهار أمام عظمة الإبداع والتناسق الذي تسير الكون والدالة على وجود عقل متفوق تجعل كل مقارنة لهبالعقل البشري مردودة
8 - شليك: سذاجة العقل وانعدام الجدوى في ادعائه البرهنة
9 - سارتر: الوجود يسبق الجوهر ومع ذلك عجز عن إثبات ادعائه

هذه بعض مواقف عجزت كلها عن النفي المرتكز على دليل بل مجرد تخمينات وغيرها كثير ولكنها تلتقي في نفس العجز المطلق
وبقي القرار قائم على الهوى

لن أتحدث عن الداروينية لأنها لم تكن يوما نظرية بل مجرد فرضية تم تسفيهها أخيرا
وما زال الصبية العرب متعلقين بها

لكل هذا فأنت تعبد إلها متحققا : الهوى

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

لولا التهريج و الإستنتاجات البهلوانية

[صهيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لستُ عبداً

[/center]

لا أخفيكِ بأنني لا أفكر بهذه المسألة، ولطالما تخيلتُ وجود صانع لهذا الكون و هذه الأرض و تلك الكائنات التي تعيش من حولنا، ذلك الصانع أو الإله الذي أبدع بصنعه لا أظنه سيتصف بصفات البشر، و خاصةً الشرور و النقائص منها،
و التي ما برحت الأديان الثلاثة تنسبها إليه، يرسمون الإله على أنه ملك من ملوك الأزمنة الغابرة، له مساعدين ووزراء وجيوش و معتقلات و أجهزة إستخبارات، و يجسّدونه و يجعلون منه ثلاثة في واحد، و يجعلون منه عنصرياً، سادياً..... لقد آذوا الإله كثيراً.

تأدب وإلا طالبنا برميك في مكب النفايات
من أين جئت بهذه الحقارات؟

على فكرة: رائحة ( ملحد / مؤمن ) جديدة

اترك النفاق فلا إله لك إلا هواك : تمسي وتصبحج ككل سوائم الأرض تحركك غريزة تسعى لإشباعها بدون أي ضوابط أخلاقية
وقد اعترفت بنفسك أن العقل محدود
وقد ثبت بالتجربة أن الغريزة تكون لها الغلبة مطلقا عليه ما لم تكن هناك في النفس قوة رادعة أقوى

.
.
.
.
.
.

لولا التهريج و الإستنتاجات البهلوانية

[صهيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لستُ عبداً

هؤلاء حاربوا من منطلق سياسي،
بالنسبة لي لاديني و اللادينية إتجاه فكري يؤمن ببشرية الأديان فقط، بغض النظر عن وجود إله من عدمه، كما لا تؤمن بسلطة الأديان على الإنسان والتي تخطط له طريقة حياته و ترسم له مصيره.

وهل السياسة منعزلة عن نظام الحياة
بماذا ستنظم الأمور لو عادت السلطة إليكم؟
أم ستقول للجميع : اسرحوا كالبهائم في الأرض ( شيوعية)؟

.
.
.
.
.
.
.
.

لولا التهريج و الإستنتاجات البهلوانية

[أبو جهاد الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لستُ عبداً

هل تعرف شيئاً زميل صهيب:
في منتديات (الضلال و الرذيلة) كما أسميتها حضرتك، عندما يتغيًب عضو ما بغض النظر عن كونه مؤمن أو غير مؤمن، يقوم الزملاء بالاستفسار عن سبب تغيّبه دون أن يرشقونه بسيلٍ من الإتهامات الباطلة. هذا أولاً، ثانياً: في أول مشاركة لي في المنتدى أشرت إلا أنني قد أتأخر في الرد لأنني لا أدخل الشبكة كل يوم، ثالثاً: لو أنني سأحس يوماً ما و لو بشعرةٍ من إيمان سأقتل هذا الإحساس في نفسي، و سأفضل بأن أبقى لا دينياً، ملحداً محترماً في منتديات الضلال و الرذيلة على أن أكون عبداً تُمسح بكرامته أرض منتداكم الفاضل بسبب حوار......
إلى لا لقاء.

الآن فقط أدركت معنى قول الله تعالى : أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفانت تكون عليه وكيلا [ الفرقان : 43 ]

هذه مشاركة على الهامش ، معذرة واصلوا حيث توقفتم ولا تتوقفوا عندها.

[لستُ عبداً]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب

هل يزعجك الأمر؟ أم يذكرك بشيء أنا لا أعرفه؟

لا يزعجني و لا يذكرني بشيء لا تعرفه، إنما هو مجرد استغراب من أن تأخذ إقتباساً من مداخلةٍ لي و تجعل منه توقيعاً لمداخلاتك.

لولا التهريج و الإستنتاجات البهلوانية.

[لستُ عبداً]

أصبتني بالإحباط
كنت انتظر إنسانا واثقا من عقله

و مازلت واثقاً من عقلي.

سنكون عادلين معك ونعطي للصواب والخطإ 50 % لكل واحد
إذا فأنت في منطقة الصفر
وبذلك فكل قناعاتك مبنية على الخطإ والصواب ولا مجال للجزم بأنها صحيحة

و ما هي المعطيات التي بنيت عليها كرمك بأن تضعني في منطقة الصفر!؟
أنا مقتنع 100 % ببشرية الأديان فقط.
أما مسألة وجود مدبَر أو خالق أو إله فهذا ما لا أنفيه و لا أؤكده، و هنا فقط إحتمالية الصواب من الخطأ.

ماالذي يرجح عندك الكفة إذا؟
الغريزة

لا ليست الغريزة، و إنما الإستمرارية بالبحث و التفكير للوصول إلى أقرب نقطة للحقيقة.

وغرائز الناس ين فطرة سليمة وأخرى مدنسة
وسنعطيك الغريزة السليمة تكرما وعدلا

لستُ بحاجةٍ إلى عطاءاتك، الغريزة موجودة لدى كل الكائنات و تحكمها عند البشر الضوابط الأخلاقية للمجتمعات اللادينية، و الدين عند المؤمنين فيه.

من الذي يتصرف بغريزته؟

كل الكائنات تتصرف بغريزتها من ضمنها الإنسان الذي يتحكم بغريزته و يضبطها حسب القيم الأخلاقية المكتسبة من المجتمع تبعاً لمصلحة الأخير.

هل أذكر لك اسمه أم عرفته؟

و لماذا لم تذكره!؟
الحيوان!؟
الذي يكفيه شرفاً بأنه لا يقتل إلا لحاجته إلى الطعام.

يارجل قليلا من الحياء فأنت تنفي فكرة الله فكيف تجعل العقل سبيلا إليه؟
ما هذا التناقض؟

في أي موضع نفيت فكرة وجود الله!؟
حدد قبل أن تحكم.

ذاك يتحقق لو كان لك عقل؟

انطلاقا من :
1 - أرسطو : المحرك الأول
2 - باركلي: الجمال والنظام والانسجام بين أفكاره وأن مسببها لا بد أن يكون حكيما: إنه هو الله.
3 - ديكارت: عجز العقل يفرض عليه اللجوء إلى المسلمة بالوجود
4 - فولتير: لو لم يكن الله موجودا لوجب اختراعه
5 - كياركيغارد: ضد أي محاولة للبرهنة لأنها تزعزع الطمأنينة بلا جدوى
6 - روسل : تأرجح بين الأمرين ( عجز العقل)
7 - انشتاين: الإحساس الديني عند العالم تحركه الدهشة والإنبهار أمام عظمة الإبداع والتناسق الذي تسير الكون والدالة على وجود عقل متفوق تجعل كل مقارنة لهبالعقل البشري مردودة
8 - شليك: سذاجة العقل وانعدام الجدوى في ادعائه البرهنة
9 - سارتر: الوجود يسبق الجوهر ومع ذلك عجز عن إثبات ادعائه

هذه بعض مواقف عجزت كلها عن النفي المرتكز على دليل بل مجرد تخمينات وغيرها كثير ولكنها تلتقي في نفس العجز المطلق
وبقي القرار قائم على الهوى

لن أتحدث عن الداروينية لأنها لم تكن يوما نظرية بل مجرد فرضية تم تسفيهها أخيرا
وما زال الصبية العرب متعلقين بها

لكل هذا فأنت تعبد إلها متحققا : الهوى

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

اقتباس:
<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">لولا التهريج و الإستنتاجات البهلوانية </TD></TR></TBODY></TABLE>

سبق و ذكرت بأنني لا أؤكد و لا أنفي وجود خالق، صانع ، مدبر ، إله....... للكون.
و مازلتُ و سأبقى لستُ عبداً لأحد.
هذه هي عقيدتي اللادينية.

[لستُ عبداً]

تأدب وإلا طالبنا برميك في مكب النفايات
من أين جئت بهذه الحقارات؟

هذا الكلام مردود عليك، فأنا لم أسيء الأدب لذا انتبه لكلامك.... فهمت؟
ما جئت به مذكور في جميع الكتب التي تسمونها بالسماوية.

على فكرة: رائحة ( ملحد / مؤمن ) جديدة

و هذا أيضاً مردود عليك، و بانتظار قرار الإشراف و الإدارة، و إلى ذلك الحين إحتفظ باستنتاجاتك البهلوانية في كشف هوية محاورك.

اترك النفاق فلا إله لك إلا هواك : تمسي وتصبحج ككل سوائم الأرض تحركك غريزة تسعى لإشباعها بدون أي ضوابط أخلاقية
وقد اعترفت بنفسك أن العقل محدود
وقد ثبت بالتجربة أن الغريزة تكون لها الغلبة مطلقا عليه ما لم تكن هناك في النفس قوة رادعة أقوى

.
.
.
.
.
.

اقتباس:
<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">لولا التهريج و الإستنتاجات البهلوانية </TD></TR></TBODY></TABLE>

وددتُ أن أرد على هذه الشتائم، لولا أنها : تهريج و استنتاجات بهلوانية

[لستُ عبداً]

وهل السياسة منعزلة عن نظام الحياة
بماذا ستنظم الأمور لو عادت السلطة إليكم؟
أم ستقول للجميع : اسرحوا كالبهائم في الأرض ( شيوعية)؟

السلطة!؟
و ما دخلي بالسلطة؟
الحياة منظَمة حتى قبل وجود الأديان، و سياسة المجتمعات اللادينية الحالية أكبر مثال حي على نجاحها.

[صهيب]

الظاهر أن الفهم عندك معدوم

و مازلت واثقاً من عقلي.

إجاباتك اللاحقة كلها تنفي قولك
فالواثق لا يتردد في التحديد ولا وجود لاحتمال الخطإ لديه
في غياب هذا الشرط ينتهي الوثوق ويصبح الكلام تهريجا

فأنا واثق من ان ذرتي هيدروجين وذرتي أوكسيجين ( في الظروف المعلومة ) يعطيان ماء مع تبخر ذرة أوكسيجين
ولا خلاف بين البشر جميعا في هذا ألأمر باختلاف معتقداتهم

لذلك فأنت تحكم بالهوى ( العواطف) وهنا وقعت في مصبية أشد إذ العقل لا يعترف بالعواطف


1 - عندما أعطيتك 50 % قلت لك نرجح العدل بما أنه لا معيار مؤكد فالتخفيض في النسبة ظلم والترفيع كذلك لذلك توخينا حلا وسطا. إذا كنت غير راضيا سنخفض النسبة
وحينها سيتأكد الإنتقال إلى مجتمع الحيوان

2

أما مسألة وجود مدبَر أو خالق أو إله فهذا ما لا أنفيه و لا أؤكده، و هنا فقط إحتمالية الصواب من الخطأ.

إذا عن أي شيء تنافح وأنت لا تملك الوسائل؟

لا ليست الغريزة، و إنما الإستمرارية بالبحث و التفكير للوصول إلى أقرب نقطة للحقيقة.

حقيقتك قد تكون باطلا عند غيرك وبهذا فأنت مازلت تراوح في منطقة الصفر
فمادام عقلك عاجزا عن الإثبات فلا يحق لك أن تدعي إلا إذا تلبست بالباطل وركبت الهوى
وما دليلك أنك تبحث في الإتجاه المعاكس للحقيقة؟
جوابك سيكون مبني على ما ترفب فيه لا ما تستطيع اثباته

لستُ بحاجةٍ إلى عطاءاتك، الغريزة موجودة لدى كل الكائنات و تحكمها عند البشر الضوابط الأخلاقية للمجتمعات اللادينية، و الدين عند المؤمنين فيه.

1 - خرجت عن الموضوعية ونفخت في حجم اللادينيين ( ليسوا إى أنفارا متناثرين
2 - اللاديني لا أخلاق له : قد يدعي أن له أخلاق
ولكن نحن في زمن التوثيق
فالديني عنده مرجع يحدد سلوكه وحتى البوذي
أما اللاديني فأقوال لا تنطبق على الواقع
اللاديني ينطلق من الحرية المطلقة ومن كسر القيود
الديني مثلا يحدد له الدين أن العلاقة الجنسية مع المحارم ممنوعة
وأنت اللاديني ما الذي يمنعك من أن تمارس الجنس مع أختك أو أمك؟
طبعا ستلف وتدور وتجد أن العادة أو المجتمع الذي عشت فيه وضع هذه الحدود في ذهنك وتجد صعوبة في تجاوزها
وهنا يصبح اللاديني كذابا: لا هو باللاديني ولا هو بالحر

كل الكائنات تتصرف بغريزتها من ضمنها الإنسان الذي يتحكم بغريزته و يضبطها حسب القيم الأخلاقية المكتسبة من المجتمع تبعاً لمصلحة الأخير.

أصبتني مرة أخرى بالإحباط
أفهم من هذا أنك اكتسبت هذه القيم من المجتمع الإسلامي بما أنك تعيش فيه
وهنا زدت صفة أخرى: منافق

و لماذا لم تذكره!؟
الحيوان!؟
الذي يكفيه شرفاً بأنه لا يقتل إلا لحاجته إلى الطعام.

إذا أردت العودة إلى مستواه فلك مطلق الحرية: أنا لم أقصد التوصيف وإنما هبوط الإنسان
كل الملحدين الذين استلموا الحكم في مختلف مناطق العالم كان شرهم بلا حدود وجرائمهم لا تقاس
تنقصك المعرفة بعالم الحيوان الذي تدعون أنهم من نسله
وليس صحيحا أن الحيوان لا يقتل إلا لحاجته إلى الطعام
أ - قد تتقاتل الحيوانات للفوز بالمركز الإجتماعي في المجوعة
ب - فهد البحر يقتل من أجل المتعة
ملاحظة: قد يقتل الإنسان للشرف ( هذه الحالة معدومة عند اللادينيين باعتبار أن ليس لهم شرف): إباحية مطلقة
أنا واثق أنك ستناقض نفسك وتدعي أن لكم شرفا

في أي موضع نفيت فكرة وجود الله!؟
حدد قبل أن تحكم.

ألست أنت من قال؟

العقل سبيل لمعرفة الإله و لكنه ليس إلهاً

تجمع وتطرح على هواك

سبق و ذكرت بأنني لا أؤكد و لا أنفي وجود خالق، صانع ، مدبر ، إله....... للكون.

بينا الخلل والوهم الذي تعيشه وتحاول أن تخدع به نفسك

و مازلتُ و سأبقى لستُ عبداً لأحد.
هذه هي عقيدتي اللادينية.

من العيب أن يكذب الإنسان على نفسه
فأنت محكوم بالتواجد في هذه الأرض وأينما ذهبت وفي مجتمع كان ودين كان ستظل عبدا شئت أم أبيت
بل أنت عبدا لهواك الذي عجز أن يوصلك إلى بر الأمان بقناعة سواء بنفي وجود الخالق بدليل قطعي أو الإيمان به
مع أن الدليل على وجوده لا يخفى كل صاحب عقل سليم
ولكن للشيطان مهمة ووظيفة وللن يتخلى عنها


.

.
.
.
.
.
.
.
..
.

لولا التهريج و الإستنتاجات البهلوانية

[صهيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لستُ عبداً

هذا الكلام مردود عليك، فأنا لم أسيء الأدب لذا انتبه لكلامك.... فهمت؟
ما جئت به مذكور في جميع الكتب التي تسمونها بالسماوية.


و هذا أيضاً مردود عليك، و بانتظار قرار الإشراف و الإدارة، و إلى ذلك الحين إحتفظ باستنتاجاتك البهلوانية في كشف هوية محاورك.


وددتُ أن أرد على هذه الشتائم، لولا أنها : تهريج و استنتاجات بهلوانية

وأعيد وأقول تأدب وإلا فمكب النفايات أجدر بك
أن تحاور بأدب فتفضل
أن تلقي بحقاراتك فقد ولى زمن التساهل مع عديمي الأخلاق

في أي دين وجدت الحديث عن الإستخبارات أم كلكم ترددون وراء بعضكم الكلام كالببغاوات

أليس هذا كلامك؟

لا أخفيكِ بأنني لا أفكر بهذه المسألة، ولطالما تخيلتُ وجود صانع لهذا الكون و هذه الأرض و تلك الكائنات التي تعيش من حولنا، ذلك الصانع أو الإله الذي أبدع بصنعه لا أظنه سيتصف بصفات البشر، و خاصةً الشرور و النقائص منها،
و التي ما برحت الأديان الثلاثة تنسبها إليه، يرسمون الإله على أنه ملك من ملوك الأزمنة الغابرة، له مساعدين ووزراء وجيوش و معتقلات و أجهزة إستخبارات، و يجسّدونه و يجعلون منه ثلاثة في واحد، و يجعلون منه عنصرياً، سادياً..... لقد آذوا الإله كثيراً.

أين المعتقلات
وأين الإستخبارات؟
هذه نسميها ملائكة ومقدسة عندنا وكان المفروض أن تحترم عقيدة غيرك ما دمنا إلى الآن نحاورك بأدب ولكن تأبى إلا أن تظهر على طبيعة المسلوبة من أي قيمة أخلاقية
ولا غرابة فالنفس الخبيثة لا يصدر عنها إلا خبث


وبدون أن تنتظر الإشراف
أعيد قولي إن لم تفهمه

اترك النفاق فلا إله لك إلا هواك : تمسي وتصبح ككل سوائم الأرض تحركك غريزة تسعى لإشباعها بدون أي ضوابط أخلاقية
وقد اعترفت بنفسك أن العقل محدود
وقد ثبت بالتجربة أن الغريزة تكون لها الغلبة مطلقا عليه ما لم تكن هناك في النفس قوة رادعة أقوى

سأشرح
1 - الملون بالأحمر : هل عندك إله؟؟وأنت تصر على أنك لا ديني
وكلامي جاء نتيجة لقولك:

لا أخفيكِ بأنني لا أفكر بهذه المسألة، ولطالما تخيلتُ وجود صانع لهذا الكون و هذه الأرض و تلك الكائنات التي تعيش من حولنا، ذلك الصانع أو الإله الذي أبدع بصنعه لا أظنه سيتصف بصفات البشر، و خاصةً الشرور و النقائص منها،

قال مثلها قبلك التافه ملحد
2 - الملون بالأخضر: هذا واقع اللاديني
اثبت لنا أن لديكم أخلاق: لا نقبل كلاما وإنما توثيقا وأدلة
3 - الملون بألسود : هل تنكر قولك؟
4 - البنفسجي: هل عندك اعتراض؟؟؟؟
وعليه فهي ليست شتائم كما صور لك عقلك القاصر وفهمك العاطل

[لستُ عبداً]

إجاباتك اللاحقة كلها تنفي قولك
فالواثق لا يتردد في التحديد ولا وجود لاحتمال الخطإ لديه
في غياب هذا الشرط ينتهي الوثوق ويصبح الكلام تهريجا

فأنا واثق من ان ذرتي هيدروجين وذرتي أوكسيجين ( في الظروف المعلومة ) يعطيان ماء مع تبخر ذرة أوكسيجين
ولا خلاف بين البشر جميعا في هذا ألأمر باختلاف معتقداتهم

لذلك فأنت تحكم بالهوى ( العواطف) وهنا وقعت في مصبية أشد إذ العقل لا يعترف بالعواطف


1 - عندما أعطيتك 50 % قلت لك نرجح العدل بما أنه لا معيار مؤكد فالتخفيض في النسبة ظلم والترفيع كذلك لذلك توخينا حلا وسطا. إذا كنت غير راضيا سنخفض النسبة
وحينها سيتأكد الإنتقال إلى مجتمع الحيوان

لا أدري هل كنت (أغني في الطاحون)!!!؟
أنا قلت بأنني واثق من عقلي بالنسبة للأحكام التي أطلقتها علىى قضية (بشرية الأديان) و ليس وجود إله من عدمه، و أنت تقول أوكسجين و هيدروجين....
قضية وجود الإله من عدمه لم يستطع أحد من أن يثبتها مؤمناً كان أم ملحداً.

إذا عن أي شيء تنافح وأنت لا تملك الوسائل؟

بشرية الأديان.

حقيقتك قد تكون باطلا عند غيرك وبهذا فأنت مازلت تراوح في منطقة الصفر
فمادام عقلك عاجزا عن الإثبات فلا يحق لك أن تدعي إلا إذا تلبست بالباطل وركبت الهوى
وما دليلك أنك تبحث في الإتجاه المعاكس للحقيقة؟
جوابك سيكون مبني على ما ترفب فيه لا ما تستطيع اثباته

لاحظ بأنني لم أدعي ما ترمي إليه، أنت من تدعي وجود إله، و هذا الإله قد أرسل الأنبياء برسالات سماوية....حسناً بما أنني لا أستطيع إثبات وجود الإله من عدمه، لذلك لو سلمَتُ بإمكانية وجوده فهذا لا يثبت بأن الأديان و ما جاءت به حقيقة.
نحن هنا نتحاور عن الدين و ليس عن وجود الإله.

1 - خرجت عن الموضوعية ونفخت في حجم اللادينيين ( ليسوا إى أنفارا متناثرين
2 - اللاديني لا أخلاق له : قد يدعي أن له أخلاق
ولكن نحن في زمن التوثيق
فالديني عنده مرجع يحدد سلوكه وحتى البوذي
أما اللاديني فأقوال لا تنطبق على الواقع
اللاديني ينطلق من الحرية المطلقة ومن كسر القيود
الديني مثلا يحدد له الدين أن العلاقة الجنسية مع المحارم ممنوعة
وأنت اللاديني ما الذي يمنعك من أن تمارس الجنس مع أختك أو أمك؟
طبعا ستلف وتدور وتجد أن العادة أو المجتمع الذي عشت فيه وضع هذه الحدود في ذهنك وتجد صعوبة في تجاوزها
وهنا يصبح اللاديني كذابا: لا هو باللاديني ولا هو بالحر

إفتراء، و مثال استفزازي وضيع...
ما الذي يمنعك أنت مما ذكرت يا محترم!؟ هل هو خوفك من الله فقط.
و هل الأخلاق في المجتمعات وضعتها الأديان و بحاجة إلى توثيق!؟
الأخلاق قيم و معايير وضعها المجتمع من أجل ضبط سلوك الفرد لضمان مصلحة المجتمع و ضمان استمرارية وجوده.
أثبت أن الأخلاق مصدرها الأديان إن استطعت ذلك.

[لستُ عبداً]

سأعود للمتابعة بعد ساعة من الآن.