2010-03-27, 01:01 AM
|
أنصارى مختص بعلوم السنة النبوية
|
|
تاريخ التسجيل: 2007-07-22
المكان: الإسلام وطنى والسنة سبيلى
المشاركات: 8,418
|
|
والآن لنركز على العبارات الآيتة الواردة فى المقال:
اقتباس:
خلاصة : التقديرات العلمية من عمر الأرض والكون تبين وجود اتجاه ثابت لزيادة بمعدل متزايد مع مرور الوقت. This relation has been surprisingly consistent during the last three centuries.
But people were pondering the question of the age of the earth, and of course, the universe is very likely older than the earth. ولكن الناس كانوا التفكير في هذه المسألة من عمر الأرض ، وبطبيعة الحال ، فإن من المحتمل جدا الكون أقدم من الأرض.
In the 20th century attention turns from dating the earth, to dating the formation of the solar system, and the universe itself. في القرن 20th الاهتمام يتحول من التعارف على الأرض ، والتي يرجع تاريخها إلى تشكيل النظام الشمسي ، والكون نفسه.
This should not be surprising, considering that early estimates of the age of the earth were largely guesswork based on poor methodology, while the more recent estimates of the age of the universe are scientific guesswork based on advanced techniques and instrumentation. هذا لا ينبغي أن يكون مثيرا للدهشة ، بالنظر إلى أن التقديرات في وقت مبكر من عمر الأرض ، إلى حد كبير على أساس التخمين منهجية الفقراء ، في حين أن أكثر التقديرات الأخيرة من عمر الكون هي التخمين علمي يرتكز على تقنيات متقدمة وأجهزة القياس.
IV. رابعا. Conclusion استنتاج Physicists have long treated time as a variable, yet they have failed to realize the full implications of that fact. If these age estimates are to be taken seriously one cannot escape the conclusion that as time goes on the age of universe not only increases, but does so at an accelerating rate. الفيزيائيين منذ فترة طويلة معاملة الوقت كمتغير ، لكنهم فشلوا في تحقيق الآثار الكاملة لتلك الحقيقة. وإذا كانت هذه التقديرات السن التي ينبغي أن تؤخذ على محمل الجد واحد لا يمكن التهرب من الاستنتاج بأنه مع مرور الوقت على عمر الكون لا يزيد فقط ، ولكن يفعل ذلك بمعدل متسارع.
|
__________________
قـلــت : [LIST][*] من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*] ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*] ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*] ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|